5 Simple Statements About علامات حقد زملاء العمل Explained



من علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل أن يبتسم لها كلما وقع نظره عليها، أو عندما يتحدث معها ليعبر لها عن إعجابه بها ومدى شعوره بالبهجة عند التحدث لها.

من رسالة توديع زملاء العمل، لقد كانت فترة جميلة في العمل شاركناها سويًا، وأتمنى أن يدوم التواصل بيننا، وألا نتفارق، من كل قلبي أشكركم على إخلاصكم معي.

خلق الأعذار وتبرير الأخطاء: يستطيع الإنسان أن يبرر أي فعل يرتكبه، وهذا خطأ كبير؛ لذا يجب تحكيم العقل لمعرفة ما هو صواب وما هو خطأ، فالاعتراف بأخطائكَ يزيد من احترام زملائك لك ويجعلهم قريبين منك أكثر.

أن تقوم بفعل العمل بطريقة خاطئة لأكثر من مرة دون أن تحاول التطوير من طريقة عملك.

لا شك أنَّ هنالك أسباب كثيرة تدعو زملاءك في العمل للحقد عليك والابتعاد عنك، ولكن لهذه المُعضلة احتمالين اثنين: أن تكون العلَّة من الزميل الحاقد كأن تكون طبيعةً متأصلة فيه دون وجود مبررات تدفعه إلى ذلك، أو أن يكون ذلك بسبب تصرفاتك وسلوكاتك التي تُظهرها لزملائك، والتي تزيد من كرههم وحقدهم تجاهك، ومن هذه التصرفات:

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

تبنى الوسطية، فلا تكن عنيدًا أو تقدم تنازلات أكثر من اللازم. 

من اللازم والضروري أن تكون بيئة العمل المشتركة مريحة كثيراً أو أن العمل بها مقبول على أقل تقدير ، لهذا نطرح في الأسفل بعض النصائح تمكنك من التعامل مع زميل العمل الحاقد والتعامل معه بأقل الخسائر الممكنة :

اتساع حدقة العين: فعندما يرى الإنسان شيء يحبه أو يشعر بالسعادة تتسع حدقة العين.

يا زملائي الكرام، أقوم بتقديم شكري لكم، على جميع من قدمتموه لي، وذلك من نصائح، ومساعدات لكي أُنجز عملي، شكرًا لكم.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

لكي تكون شخص ناجح يجب أن تتعامل مع شخصيات مختلفة من الناس، واتباع طرق كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين تجعلك تتفادى الأذى منهم.

أسأل الله أن يجعل دربك منير، وأن يطيل في عمرك، ويرزقك الصحة والعافية، لقد قمت بتقديم الكثير لهذا العمل، ونحب أن نشركك لهذا، وذلك يكون قليل، فأنت تستحق الكثير، لذا فنشكرك كثيرًا.

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، اضغط هنا وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *